وصفها البعض بعجيبة الددنيا الثامنة واعتبرها آخرون دليلا على قدرة الإنسان وتحديه للعوامل المناخية والجوية، لكن أجمعت الآراء على أنا أجمل حديقة في العالم بمساحتها الت تمتد على 72 ألف متر مربع وبممراتها التي تجاوز طولها الـ 4 كيلومترات، وبضمها لأكثر من 45 مليون زهرة مختلفة، حتى أصبحت مضربا للمثل ودليلا على إمكانية استنبات الأزهار والورود الرائعة في شتى المناخات. وفي هذا المقال اخترنا لك سيدتي أجمل الصور التي تم التقاطها لـ “دبي ميراكل غاردن”، تابعي معنا:
- الأشكال الهندسية في الحديقة زادتها جمالا ورونقا.
- الممرات الساحرة جعلت من الحديقة جنة حقيقية.
- اختيار درجات ألوان الأزهار يمزج بين عفوية الطبيعة وروعة الدقة والتنظيم.
- الحس الفني في الحديقة ليس وليد جمال الأزهار فقط.
- يمكنك أن ترى الأزهار في كل مكان، في شكل الممرات وعلى المجسمات.
- تدفق الأزهار على المساحات الخضراء ينم عن حس فني مرهف للمشرفين على الحديقة.
- الألوان الزاهية في الحديقة تبهر الأبصار.
- المضلات المنثورة أعلى الممرات تنسجم بشكل مبهر مع الأزهار على الجوانب.
- الإبداع لا حدود له في الحديقة.
- السيارات المفية تحت الأزهار تروي قصة تكامل التقنية والطبيعة.
- المجسمات الفنية في الحديقة أضفت عليها لمسة جمالية فاخرة.
- السيارات التاريخية تروي قصة نجاح طبقت الآفاق.
- عندما تتناغم الأشكال الهندسية مع ألوان الأزهار يكون النتاج آية في الجمال.
- درجات الألوان وأنواع الأزهار تأسر ألباب كل الزوار.
- حتى الأبراج ازدانت بالأزهار الجميلة.
- قطار الورود أصبح حقيقة في دبي.
- مشهد آخر ينم عن جمال الحديقة.
- المقارنة ين داخل الحديقة وخارجها يكشف عن إمكانية دمج الحضارة الصناعية والجمال الطبيعي.
- الأواني الخزفية الفاخرة تترك على الحديقة لمسة عربية إسلامية مميزة.
- دقة التنظيم تبدو جلية من خلال المشهد من أعلى الحديقة.