تساقط الشعر من المشاكل الشائعة التي تعاني منها العديد من السيدات مهما كان سنهن، ولأنها مشكلة يصعب التخلص منها بسهولة اخترنا أن نسلط الضوء في مقال اليوم على الأسباب الصحيحة التي تسبب التساقط حتى نتمكن من علاجها.
التعرض للإجهاد يجعل الجسم يزيد من الحساسية للهرمونات ويزيد من إفراز الدهون الزائدة التي تتسبب في تساقط الشعر (يصنع الجسم أجسام مضادة للشعر يجعله يتساقط).
يجب الحرص على عدم التعرض للإجهاد الشديد، مرحلة بعد الصدمة أو الصدمة.
ليس صحيح بل ستحصلين على شعر أكثر نعومة ولمعانًا من ذي قبل خلال الحمل لكن عليك الاستعداد لمشكل التساقط بعد ولادة الطفل، حيث ينخفض مستوى الهرمونات في الجسم (تعود لتستقر ضمن المعادلات العادية) مما يؤدي إلى حصول التساقط.
لا تقلقي لأن التساقط سيختفي بمجرد استعادة التوازن الهرموني في الجسم.
من العوامل الصحيحة حيث يتعرض الشعر للشد بقوة عند الحصول على بعض التسريحات مثل كعكات راقصة باليه الضيقة أو ذيل حصان، وتسمى ظاهرة تساقط الشعر الناجمة عن الشد “بثعلبة الشد”.
يجب الحرص على التعامل مع الشعر بلطف وتجنب تسريحه بشكل عنيف لوقف التساقط.
من الأسباب الشائعة التي تسبب تساقط الشعر وخاصة بحلول الخريف لكنه مجرد اعتقاد خاطئة، حيث يفقد الشخص العادي بين 50 إلى 100 كل يوم.
وحتى ننسب التساقط لفصل معين يجب أن يتجاوز 20 شعرة في اليوم أي يصبح ملحوظ بشكل كبيرة يثير القلق.
خطأ، حيث لا تؤثر وتيرة غسل الشعر على نموه أو تساقطه. ومع ذلك ، يوصى بعدم غسل الشعر بشكل يومي للحفاظ على توازن فروة الرأس. يمكن الاكتفاء بمرتين في الأسبوع للخلص من الشوائب والزيوت الزائدة.
يعد الغذاء المصدر الرئيسي الذي يمد الجسم بالعناصر الغذائية الضرورية لنمو الشعر بشكل جيد مثل الفيتامينات والأحماض الدهنية.
في حال كنت تعانين من نقص في الحديد أو الفيتامينات ، فسوف تعانين بالتأكيد من تساقط الشعر ومشاكل في فروة الرأس مثل الجفاف.
رغم أن التساقط يؤدي لحالات الصلع عند الرجال إلا أنه من الخطأ الاعتقاد أنه حكر عليهم، فقد يصيب السيدات أيضا فهو لا يتعلق بالجنس، يبدأ الأمر بالثعلبة (التساقط الشديد الذي يسبب فراغات كبيرة يصعب التخلص منها) لتحول إلى إصابة مزمنة تنتهي بالصلع.
